٢٠٠٨-٠٤-٠٦

حفرة




زحقلية  يادنيا برجلك كعبلتينى
وقعت على وشى وزادت الامى
واتكعبل غيرى فيا وبقه هو  قدامى
وقعت عشان يطلع ولا هو للى زقنى
مش ممكن  انا لل سرحت  ولا الشيطان وزنى
فضلت  كتير على الارض وغيره واكتر عدونى
ومشغول بنادى عليهم يالى قدامى سامحونى



سذاجة عبط كسل ولاميكس حاجات
ممكن من عجزى بغمى عينى
وابكى وانده على للى فات
بمثل دور ضرير مش شايف انه  فى غابة
ولا جبان ضعيف مبسوط بين الغلابة
ولا ده  ولا دكوها وعارف طريق متدارى
بين الصخور وتحت الارض وبدور عليه وبدارى
عملت نفسى وقعت عشان ميخدوش بالهم
وطلعت اجدع منهم وادينى واقف قدامهم

 

هناك تعليقان (٢):

غير معرف يقول...

woooow
this on of your best work
و حلوة الخدعة اللى عملتها فى الاخر دى
هو ده فيمتو (;

سمراء يقول...

ذكرتني كلماتك بما كتبه صنع الله ابراهيم في روايته وردة حيث كتب
الثورة ليست نزهه ، هناك لحظات يبرز فيها معدن الرجال ، ونحن نمر بفترة عسيرة لكن النصر محتوم
اشكرك على مرورك
سمراء