٢٠٠٨-٠٦-١٩

حتوحشينى

تحت الياسمينة في الليل......نسمة والورد محاذيني
الأغصان عليا تــــميل......تمسحلي في دمعة عيني

تحت الياسمينة اتكيت ......عدلت الـــعود وغنيت
وتناثر دمعي وبكيت......تفكرتك كيف كنت تجيني

جنينة مزينها النوار......فاحت من ريحت الأزهار
تفكرتك شعــــلت النار......عملت لهليبة في كنيني

متوحش وحدي محتار......لاقمرة ولا حس أطيار
كان النسمة ع الأشجار...... توانس فيا وتواسـيني


هناك تعليقان (٢):

سمراء يقول...

حالة
دي حالة
عيشها زي ما هي
بحلوها ومرها
واكيد هترجع تاني
يمكن احس ويمكن اكبر

سمراء

FemTo يقول...

ممكن ليه لا
منورانا يا سمراء علطول والله