يمشي الفقير وكل شي ضده
والناس تغلق دونه أبوابها
وتراه ممقوتا وليس بمذنب
يلقي العداوة لا يري أسبابها
حتى الكلاب إذا رأت رجل الغني
حنت إلية وحركت أذنابها
وإذا رأت يوما فقيرا ماشيا
نبحت عليه وكشرت أنيابها
لاتظن ان المجانين فى نعيم, فالمجانين لهم مشاكلهم ايضا خواطرهم الخاصة بهم , وقد لا ترقى لمستوى عقول العقلاء لكنها تستحق ان تخرج للنور
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق